أ.ب. ت. ث. ج. ح. خ. د. ذ. ر. ز. س. ش. ص. ض. ط. ظ. ع. غ. ف. ق. ك. ل. م. ن. هـ. و. ي.
أسماء البنين التي تبدأ بحرف الألف
إليه تنتمي البشرية كلها قديماً وحديثاً ، فهو أبوها ، وهم أبناء آدم . وسمىبهذا الاسم إما لما كان به من سمرة ، وإما لطول قوائمه وعنقه آدم
من يأسر غيره بقوته ، أو بأخلاقه ، أو بجماله آسر
ليس أملاً واحداً ، ولكنه مجموعة من الآمال تتراءى وتتحقق في وجوده .وهو من الأسماء المشتركة ، والواحد "أمل" وهو الرجاء آمال
ترفع عما يشين ، وكراهية لكل ما فيه إهانة وإذلال ، وكانت تحيتهم فيالجاهلية لملوكهم "أبيت اللعن" أي كرهت أن تفعل ما يسبب اللعن إباء
فيه إبان ووضوح ، على أنه منقول من ماضي أبان يبين ، ومن قال : وزنهفعال ، صرفه ، والمتحدثون والنجاة على منع صرفه بناء على أن وزنه أفعلبمعنى أوضح ، والصحيح صرفه وقد قالوا : من لم يصرف "أبان" فهو "أتان" أبان
أبو الأنبياء ، وجد خاتم المرسلين (ص) ، والبرهمة : إدامة النظر مع سكونالطرف إبراهيم
من كان أبيا مرتفعاً عن النقائض ، يأبى الضيم ، و يرضى المذلة أبى
تصغير أبى ، ومن شب على شيء شاب عليه ، أو هو تصغير "أب" أُبى
سمت العرب "أبرد" و "بريداً" ، أما "الأبيرد" فهو تصغير أبرد وهو الذي فيطرف ذنبه بياض من الثيران الأبيرد
على وزن فعالة من أث النبت إذا أصبحت أغصانه كثيفة ، أو من أثاث البيتوهو متاعه من فرش وغيره أثاثة
من الأسماء المشتركة ، وفى الإحسان إجادة وإتقان وفعل كل ما هو حسن ،وقول كل ما هو جميل ، وربنا – سبحانه – كتب الإحسان في كل شيء إحسان
الأحسن : الأفضل ، والناس يبحثون عن الأحسن ويفضلونه ، ومن كانأحسن فقد كملت محاسنه أحسن
من فعل ما يحمد عليه فهو أحمد ، ومن صار "محموداً" فهو أحمد ، وهو اسمالنبي (ص) كما جاء في الإنجيل أحمد
يقال : حمس الشيء إذا اشتد ، وحمست الحرب إذا اشتدت أحمس
الأحنف المتعبد ، الذي مال من شر إلى خير ، والمستقيم الذي لا عوج فيه ،كذلك "حنيف" . أما "حنفي" فهو تابع مذهب أبى حنيفة النعمان أحنف
الحوص : ضيق العين حتى كأنها مخيطة أحوص
شاب أخضر : غض كثير الخير . والقلب الأخضر : البريء الأخضر
طائر يتشاءم به أخيل
من أنبياء الله الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم : ينسبون إليه إيجاد علمالكيمياء ، وبناء المدن والكتابة إدريس
وزير عثماني ، والقائد العام للجيش التركي في الحرب مع اليونان . والدهمة: السواد أدهم
آخذ بمحاسن الأخلاق ، وحاذق بالأدب وفنونه ، وهو أيضاً من راض نفسهعلى المحاسن . انظر الألقاب أديب
تصغير أذن . والأذن المستمع لما يقال له وأذن خير ، وأذن قومه من ينصحهم أذينة
كان من رجال بنى هاشم وقد سمعت العرب "أرقم" و "رقمان" و "رقيما" .والأرقم الشجاع ، أو سبة بالشجاع الأرقم وهو الحية . وإنما سمى الأرقمللنقش الذي في ظهره الأرقم
جمع ركن . من يعتمد عليه ويأوي إليه الخائف و "الركن" الشريف و"الأركون" رئيس القرية . معربة أركان
ما لونه الزرقة . وفى الزرقة صفاء الأزرق
كل لون أبيض صاف مشرق مضيء فهو أزهر . وارجع إلى الأزهري فيالأنساب الأزهر
من أسماء الأسد وعلم عليه أسامة
مصدر سعادة لكل من حوله . وفى الإسعاد مساعدة وعون ، والإسعاد توفيقمن الله إسعاد
في الإسعاف نجدة وشهامة وإحياء للنفوس وكرامة ، وفى الإسعاف قرب ودنوفي مصافاة ومعاونة ، وفيه معاجلة بالدواء ، وإنقاذ من الأدواء إسعاف
عليه السلام – ابن إبراهيم وسارة ، ووالد يعقوب . ويقال : نخلة سحوق : أيطويلة . ارجع إلى الإسحاقى في الأنساب إسحق
ملك الغابة ، ورمز القوة ، وله في العربية أسماء كثيرة ، وأحد بروج السماء .و "أسيد" كزبير تصغير أسد ، و "أسيد" كأمير وارجع إلى "الأسدى" فيالأنساب ، والأسد في الألقاب الأسد
هو الأكثر سعادة ، والسعادة توفيق من عند الله الأسعد
اسم قبيلة دعا لها النبي (ص) بقوله : "وأسلم سالمها الله" أسلم
الإسلام إظهار الخضوع ، والقبول لما أتى به النبي "ص" ويسمى الدين الذيأتى به النبي (ص) إسلاماً أيضاً . وحبذا لو كان اسماً على مسمى فيرى الناسفيه صورة الإسلام الجميلة إسلام
جد النبي (ص) . وهو جد العرب ابن إبراهيم عليه السلام وأخو اسحق إسماعيل
ذو السمرة الأسمر
لغة في السوار ، وقائد الفرس ، والجيد الرمي بالسهام وغيرها . والجيدالثيات على ظهر الفرس وجمعه أسوار إسوار
الأسود نقيض الأبيض ، من سواد اللون ، وقد يكون من أسود الحيات ، وقدسمت العرب "أسود" و "سويداء" و "سوادة" ومن الكنى "أبو الأسود" ، والعربتسمى الأخضر الشديد الخضرة أسود ، لأنه يرى كذلك ، والأسود من السهاميتيمن به . والأسود من أكثر الناس سيادة الأسود
فعيل من قولهم : أسد يأسد أسداً ، إذا صار كالأسد أسيد
تصغير أسود في لغة بنى تميم ، أما سائر العرب فيقولون : "أسيود" لإذا نسبواإليه قالوا "أسيدى" أسيد
الأشرف : عظيم الأذنين ، وكل ارتفاع فهو شرف ، والشرف في النسبمعروف . أما الشريف فهو من حاز الشرف نسباً . وتجد المزيد في الألقابالإسلامية أشرف
بقال أشعب الشيء ، أصلحه ، فهو الأكثر صلاحاً ، و "أشعب" رجل منالمدينة ضرب به المثل في الطمع والتطفل أشعب
الأشعث : الوتد والمسواك ، أما "الشعث" فهو ما تفرق من الأمور . ويوصفبه فيقال : أشعث أغبر أشعث
يقال : هو أشعر الرقبة ، أي شديد شبه بالأسد ، وإن لم يكن هناك شعر .والأشعر اللحم تحت الظفر ، وارجع إلى "الأشعري" في الأنساب ، والشعرانيفي الألقاب أشعر
من الأسماء المشتركة بين البنين والبنات ، والإصلاح : عمل كل ما هوصالح نافع ، وإزالة الفساد والعداوة ، ويوحي بابتغاء ذرية صالحة إصلاح
حديد النفس ، وكل شيء حددت طرفه فهو أصمع . وارجع إلى الأصمعى فيالأنساب أصمع
في الأصالة عراقة النسب ، وجودة الرأي ، واربتكار الأسلوب ، ومن كانأصيلاً التقى فيه كرم النسب مع شرف الحسب . والأصيل : الوقت قبلالغروب . كم تغنى به الشعراء والأدباء ، والجمع "أصلان" . وارجع إلىالأصيل في الأنساب أصيل
ما يلقى في القلب من معان وأفكار ، وما يطمئن له القلب مما يخص الله بهبعض أصفيائه إلهام
يرى فيك كل من يلقاك مصدر إلهامه ، فأنت الإلهام كله وقد يكون منالمصادر التي أضاف إليها الأتراك الياء مثل "مجدي" و "وجدي" إلهامي
من اليأس مخففة الهمزة ثم أدخلوا عليها "ال" ويقال : رجل أليس : شجاع إلياس
من يألف ويؤلف ، وهكذا يكون المؤمن أليف
الإمام قائد ورائد ، والأمام يؤتم به ، فهو قدوة وأي قدوة ! ودليل المسافرينإمام . وإلحادي للإبل إمام إمام
من زاد على غيره في طلب العلا ، ونيل المجد أمجد
كان منسوباً إلى قيس ، كما نقول : رجل بنى فلان . وأدخل الألف واللام في"قيس" إمرؤ القيس
الأمل : رجاء ، وأكثر استعماله فيما كان بعيد الحصول أمل
من يتولى الإمارة ، أو ولد في بيت الإمارة . والمشاور أمير
حافظ الأمانة ، مؤتمن أمين
تصغير أمة ، والنسب إليها : أموي . بضم الهمزة أمية
مصدر أنس لمن يعايشه ، يقال : هو أنسى وأنس ، وأنيسي بمعنى واحد أنس
سمت العرب أنساً ، وأنيسا ، وسمينا أنيساً بمعنى الأنس والمؤانس . وكل ماهو مأنوس به يقال : هو أنيسي وجليسي أنيس
الأنور : الحسن المشرق اللون ، والأوضح والأبين . وهو أفعل تفضيل منالنور أنور
تصغير أنف . ويقال روضة أنف : إذا لم ترع ، وكل شيء استأنفته فهو أنفوفيه أنفه وزيادة على غيره . ومن الأسماء المحبوبة "نواف" وفيه علو وارتفاع أنيف
الإهاب : الجلد الذي يغلف جسم الحيوان قبل أن يدبغ ، والغلاف الذي يحيطبالنبات والجذور وبعض الحيوان كالأصداف . وفيه زينة وحماية ووقاية إهاب
الأوس : الذئب ، وقبيلة قحطانية هي أحد فرعى الأنصار في فجر الإسلام أوس
الذئب : وتصغير أوس أويس
من القوة : وفيه قوة وثبات إياد
الإياس مصدر أيس : يئس وانقطع رجاؤه . والإياس : السل .والإياس : فترةحرجة في حياة الرجل والمرأة إياس
الأيسر : خلاف الأيمن . والأيسر الذي يعمل بيده اليسرى . والأيسر : أفعلتفضيل من اليسر ضد العسر أيسر
اليافع دون لمراهق وهو من شارف الاحتلام . وفى اليافع علو وارتفاعوشبيبة وترعرع أيفع
الأيمن خلاف الأيسر . واليمين مقدمة . والأيمن ذو البركة أيمن
أغلى ما يملكه الإنسان ، والإيمان عقيدة وعمل ، وعندما نعمل في ظل الإيماننسعد بحب الرحمن إيمان
يقال : أوهب الشيء إيهاباً : دام ، ويقال أوهب لفلان الشيء : أمكنه أن يناله إيهاب
الأيهمان : هما السيل والبعير الهائج ، وأصل الأيهم : الذي يركب رأسه ، فلايرجع عن الشيء أيهم
نبي الله عنوان الصبر ، ورمز التحمل ، وخوض التجربة بنجاح أيوب
فيوتشرسوفت - الحمل والولادة
أسماء البنين التي تبدأ بحرف الألف
إليه تنتمي البشرية كلها قديماً وحديثاً ، فهو أبوها ، وهم أبناء آدم . وسمىبهذا الاسم إما لما كان به من سمرة ، وإما لطول قوائمه وعنقه آدم
من يأسر غيره بقوته ، أو بأخلاقه ، أو بجماله آسر
ليس أملاً واحداً ، ولكنه مجموعة من الآمال تتراءى وتتحقق في وجوده .وهو من الأسماء المشتركة ، والواحد "أمل" وهو الرجاء آمال
ترفع عما يشين ، وكراهية لكل ما فيه إهانة وإذلال ، وكانت تحيتهم فيالجاهلية لملوكهم "أبيت اللعن" أي كرهت أن تفعل ما يسبب اللعن إباء
فيه إبان ووضوح ، على أنه منقول من ماضي أبان يبين ، ومن قال : وزنهفعال ، صرفه ، والمتحدثون والنجاة على منع صرفه بناء على أن وزنه أفعلبمعنى أوضح ، والصحيح صرفه وقد قالوا : من لم يصرف "أبان" فهو "أتان" أبان
أبو الأنبياء ، وجد خاتم المرسلين (ص) ، والبرهمة : إدامة النظر مع سكونالطرف إبراهيم
من كان أبيا مرتفعاً عن النقائض ، يأبى الضيم ، و يرضى المذلة أبى
تصغير أبى ، ومن شب على شيء شاب عليه ، أو هو تصغير "أب" أُبى
سمت العرب "أبرد" و "بريداً" ، أما "الأبيرد" فهو تصغير أبرد وهو الذي فيطرف ذنبه بياض من الثيران الأبيرد
على وزن فعالة من أث النبت إذا أصبحت أغصانه كثيفة ، أو من أثاث البيتوهو متاعه من فرش وغيره أثاثة
من الأسماء المشتركة ، وفى الإحسان إجادة وإتقان وفعل كل ما هو حسن ،وقول كل ما هو جميل ، وربنا – سبحانه – كتب الإحسان في كل شيء إحسان
الأحسن : الأفضل ، والناس يبحثون عن الأحسن ويفضلونه ، ومن كانأحسن فقد كملت محاسنه أحسن
من فعل ما يحمد عليه فهو أحمد ، ومن صار "محموداً" فهو أحمد ، وهو اسمالنبي (ص) كما جاء في الإنجيل أحمد
يقال : حمس الشيء إذا اشتد ، وحمست الحرب إذا اشتدت أحمس
الأحنف المتعبد ، الذي مال من شر إلى خير ، والمستقيم الذي لا عوج فيه ،كذلك "حنيف" . أما "حنفي" فهو تابع مذهب أبى حنيفة النعمان أحنف
الحوص : ضيق العين حتى كأنها مخيطة أحوص
شاب أخضر : غض كثير الخير . والقلب الأخضر : البريء الأخضر
طائر يتشاءم به أخيل
من أنبياء الله الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم : ينسبون إليه إيجاد علمالكيمياء ، وبناء المدن والكتابة إدريس
وزير عثماني ، والقائد العام للجيش التركي في الحرب مع اليونان . والدهمة: السواد أدهم
آخذ بمحاسن الأخلاق ، وحاذق بالأدب وفنونه ، وهو أيضاً من راض نفسهعلى المحاسن . انظر الألقاب أديب
تصغير أذن . والأذن المستمع لما يقال له وأذن خير ، وأذن قومه من ينصحهم أذينة
كان من رجال بنى هاشم وقد سمعت العرب "أرقم" و "رقمان" و "رقيما" .والأرقم الشجاع ، أو سبة بالشجاع الأرقم وهو الحية . وإنما سمى الأرقمللنقش الذي في ظهره الأرقم
جمع ركن . من يعتمد عليه ويأوي إليه الخائف و "الركن" الشريف و"الأركون" رئيس القرية . معربة أركان
ما لونه الزرقة . وفى الزرقة صفاء الأزرق
كل لون أبيض صاف مشرق مضيء فهو أزهر . وارجع إلى الأزهري فيالأنساب الأزهر
من أسماء الأسد وعلم عليه أسامة
مصدر سعادة لكل من حوله . وفى الإسعاد مساعدة وعون ، والإسعاد توفيقمن الله إسعاد
في الإسعاف نجدة وشهامة وإحياء للنفوس وكرامة ، وفى الإسعاف قرب ودنوفي مصافاة ومعاونة ، وفيه معاجلة بالدواء ، وإنقاذ من الأدواء إسعاف
عليه السلام – ابن إبراهيم وسارة ، ووالد يعقوب . ويقال : نخلة سحوق : أيطويلة . ارجع إلى الإسحاقى في الأنساب إسحق
ملك الغابة ، ورمز القوة ، وله في العربية أسماء كثيرة ، وأحد بروج السماء .و "أسيد" كزبير تصغير أسد ، و "أسيد" كأمير وارجع إلى "الأسدى" فيالأنساب ، والأسد في الألقاب الأسد
هو الأكثر سعادة ، والسعادة توفيق من عند الله الأسعد
اسم قبيلة دعا لها النبي (ص) بقوله : "وأسلم سالمها الله" أسلم
الإسلام إظهار الخضوع ، والقبول لما أتى به النبي "ص" ويسمى الدين الذيأتى به النبي (ص) إسلاماً أيضاً . وحبذا لو كان اسماً على مسمى فيرى الناسفيه صورة الإسلام الجميلة إسلام
جد النبي (ص) . وهو جد العرب ابن إبراهيم عليه السلام وأخو اسحق إسماعيل
ذو السمرة الأسمر
لغة في السوار ، وقائد الفرس ، والجيد الرمي بالسهام وغيرها . والجيدالثيات على ظهر الفرس وجمعه أسوار إسوار
الأسود نقيض الأبيض ، من سواد اللون ، وقد يكون من أسود الحيات ، وقدسمت العرب "أسود" و "سويداء" و "سوادة" ومن الكنى "أبو الأسود" ، والعربتسمى الأخضر الشديد الخضرة أسود ، لأنه يرى كذلك ، والأسود من السهاميتيمن به . والأسود من أكثر الناس سيادة الأسود
فعيل من قولهم : أسد يأسد أسداً ، إذا صار كالأسد أسيد
تصغير أسود في لغة بنى تميم ، أما سائر العرب فيقولون : "أسيود" لإذا نسبواإليه قالوا "أسيدى" أسيد
الأشرف : عظيم الأذنين ، وكل ارتفاع فهو شرف ، والشرف في النسبمعروف . أما الشريف فهو من حاز الشرف نسباً . وتجد المزيد في الألقابالإسلامية أشرف
بقال أشعب الشيء ، أصلحه ، فهو الأكثر صلاحاً ، و "أشعب" رجل منالمدينة ضرب به المثل في الطمع والتطفل أشعب
الأشعث : الوتد والمسواك ، أما "الشعث" فهو ما تفرق من الأمور . ويوصفبه فيقال : أشعث أغبر أشعث
يقال : هو أشعر الرقبة ، أي شديد شبه بالأسد ، وإن لم يكن هناك شعر .والأشعر اللحم تحت الظفر ، وارجع إلى "الأشعري" في الأنساب ، والشعرانيفي الألقاب أشعر
من الأسماء المشتركة بين البنين والبنات ، والإصلاح : عمل كل ما هوصالح نافع ، وإزالة الفساد والعداوة ، ويوحي بابتغاء ذرية صالحة إصلاح
حديد النفس ، وكل شيء حددت طرفه فهو أصمع . وارجع إلى الأصمعى فيالأنساب أصمع
في الأصالة عراقة النسب ، وجودة الرأي ، واربتكار الأسلوب ، ومن كانأصيلاً التقى فيه كرم النسب مع شرف الحسب . والأصيل : الوقت قبلالغروب . كم تغنى به الشعراء والأدباء ، والجمع "أصلان" . وارجع إلىالأصيل في الأنساب أصيل
ما يلقى في القلب من معان وأفكار ، وما يطمئن له القلب مما يخص الله بهبعض أصفيائه إلهام
يرى فيك كل من يلقاك مصدر إلهامه ، فأنت الإلهام كله وقد يكون منالمصادر التي أضاف إليها الأتراك الياء مثل "مجدي" و "وجدي" إلهامي
من اليأس مخففة الهمزة ثم أدخلوا عليها "ال" ويقال : رجل أليس : شجاع إلياس
من يألف ويؤلف ، وهكذا يكون المؤمن أليف
الإمام قائد ورائد ، والأمام يؤتم به ، فهو قدوة وأي قدوة ! ودليل المسافرينإمام . وإلحادي للإبل إمام إمام
من زاد على غيره في طلب العلا ، ونيل المجد أمجد
كان منسوباً إلى قيس ، كما نقول : رجل بنى فلان . وأدخل الألف واللام في"قيس" إمرؤ القيس
الأمل : رجاء ، وأكثر استعماله فيما كان بعيد الحصول أمل
من يتولى الإمارة ، أو ولد في بيت الإمارة . والمشاور أمير
حافظ الأمانة ، مؤتمن أمين
تصغير أمة ، والنسب إليها : أموي . بضم الهمزة أمية
مصدر أنس لمن يعايشه ، يقال : هو أنسى وأنس ، وأنيسي بمعنى واحد أنس
سمت العرب أنساً ، وأنيسا ، وسمينا أنيساً بمعنى الأنس والمؤانس . وكل ماهو مأنوس به يقال : هو أنيسي وجليسي أنيس
الأنور : الحسن المشرق اللون ، والأوضح والأبين . وهو أفعل تفضيل منالنور أنور
تصغير أنف . ويقال روضة أنف : إذا لم ترع ، وكل شيء استأنفته فهو أنفوفيه أنفه وزيادة على غيره . ومن الأسماء المحبوبة "نواف" وفيه علو وارتفاع أنيف
الإهاب : الجلد الذي يغلف جسم الحيوان قبل أن يدبغ ، والغلاف الذي يحيطبالنبات والجذور وبعض الحيوان كالأصداف . وفيه زينة وحماية ووقاية إهاب
الأوس : الذئب ، وقبيلة قحطانية هي أحد فرعى الأنصار في فجر الإسلام أوس
الذئب : وتصغير أوس أويس
من القوة : وفيه قوة وثبات إياد
الإياس مصدر أيس : يئس وانقطع رجاؤه . والإياس : السل .والإياس : فترةحرجة في حياة الرجل والمرأة إياس
الأيسر : خلاف الأيمن . والأيسر الذي يعمل بيده اليسرى . والأيسر : أفعلتفضيل من اليسر ضد العسر أيسر
اليافع دون لمراهق وهو من شارف الاحتلام . وفى اليافع علو وارتفاعوشبيبة وترعرع أيفع
الأيمن خلاف الأيسر . واليمين مقدمة . والأيمن ذو البركة أيمن
أغلى ما يملكه الإنسان ، والإيمان عقيدة وعمل ، وعندما نعمل في ظل الإيماننسعد بحب الرحمن إيمان
يقال : أوهب الشيء إيهاباً : دام ، ويقال أوهب لفلان الشيء : أمكنه أن يناله إيهاب
الأيهمان : هما السيل والبعير الهائج ، وأصل الأيهم : الذي يركب رأسه ، فلايرجع عن الشيء أيهم
نبي الله عنوان الصبر ، ورمز التحمل ، وخوض التجربة بنجاح أيوب
فيوتشرسوفت - الحمل والولادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق